ّكلاً منًّا لديه مصباح علاء الدين السحري يختفي فيه زهرة الحكمة

 بكره مش موجود صدقني

وجودك ناو في هذه اللحظة فقط

 قبلها مش هنا راحت خلاص بعدها مش مضمون الشئ الوحيد المضمون هي اللحظه دي ينفع تضيعها؟!! 

عيشها صح عيشها بكل طاقتك عيشها بكل قلبك تنفس الحياة تنفس السماء 

فكر 

      إشعر 

               حسها

                   إفعلها 

حط نفسك في اللحظه دي في دائرة الفعل خود قرار العمل الان 

جهاز التحكم بتاعك في صدرك اه والله 

وفيك انطري العالم اجمع  صدقت يا ابن عم حبيب الله صدقت يا أبي تراب كما سماك حبيبي صدقت يا أبي الحسن والحسين صدقت يا زوح الزهراء عليها السلام ورضى ربي عن الصادق والفاروق ابو بكر الصديق وعمر بن الخطاب الذي سمي بالفاروق في أول يوم إسلامه هم صدقوا فصًُدقوا 

تنفسك هو سر صِدًّقك تخيل 

            إنك لو بتتنفس صح ومركز فيه صح ده ترمومتر صدقك في كل شئ سواء في عباداتك او عملك دنيتك وأخرتك هتتنفس صح هتعيش صح وهتفكر صح 


                  استهتارك  بالتنفس سببو غفلتك عن هدفك خود بالك  

طيب تعالوا نسئل كل ال نجحوا في حياتهم وحققوا الملايين هتلاقي عادته التنفس السليم وانو بيكتب هدفوا وبيحط توقيت زمني للهدف بتاعو بس

وبعدها بتأتي البركات والتوفيق من إرسال كل الخير وكأنه ملك مصباح علاء الدين وكما قال تي هارف ف كتابه اسرار عقل المليونير تستطيع أن تتحول إلى مغناطيس للمال بمجرد انك تاخد قرار وضع هدفك في دائرة الفعل وانك تلتزم أدام نفسك بتوقيت زمني يومي وبجهد منقطع النظير بلا أعذار ولا شماعات وان تدير مالك صح كلما أدرت حركة المال صح سيأتيك بالمزيد والمزيد منه وتتحول الي مغناطيس للمال وكأنك تملك المصباح السحري 

طيب ليه مش كلنا كده؟ 

          كلنا عاوزين ننجح ونملك المال والثراء والحرية الماليه ولكن القليل فقط من يصل لها

لان من صدق في اي شئ يسر الله له اسباب هذا الشئ ووفقه في فهم التكات الخاصه بالطريق فيفهم مالا يفهمه غيره ويوفق في أن يضع يده على بداية طريقه بكل سهوله

طيب الصدق ده بيجي ازاي؟ 

           بيجي من كثرة الفشل 

الفشل ال انتا بتزهق منه ده لو فهمت انو سبب في ارسالك لااعلي طريق الحريه لفرحت بالفشل كما تفرح بالنجاح

 لان مع كل خطوة بتفشل فيها انتا في الحقيقه اتعلمت انك تتفاداه في باقي الطريق فانتا وانتا طالع سلالم الفشل كأنك طالع لسلالم النجاح وانتا فاهم غلط انك بتفشل وبتيأس وتزرجن وتحرنن هنا فقط يقف الطريق ويتحول كل تعب لهباء منثور

الفشل الحقيقي هو يأسك وانك تفقد الأمل 

             لكن سلالم الفشل المعهود عندنا هي في الاصل سلالم بنجاحك وكلما فشلت اكثر اي عدد السلالم كانت كتيره مثلا ٩٩ سلمه فشل فتأكد انك شغال بتحقق اسكور عالي في النجاح علشان كده بتلاقيهم طلعان روحهم في سنه او عددة سنوات وفجئه بيلاقي نتائج مبهره هو نفسو مش مصدق هو حصل ايه  لكل النعيم والزهزه دي

لو انتا وانتا بتتفرج على فرحتهم دي فهمت انو طلع ٩٩ سلمة من الفشل هتفرح اوي وتصبر وتبذل الجهد المعتاد وانتا في قمة السعاده الناس كلها حوليك زهقانين من العيشة وانتا معاهم ومغروس في الفقر زيهم لكنك مبتسم ابتسامة الرضا الواثق في ربه وانه لايضيع اجر من أحسن عملا ً

الثقة خود بالك في احسن عملاً مش ال عمل ركز 

              إحسانك للعمل هو ال بيوصلك مش العمل  

تعالوا بقه نفهم وحده وحده كده نظام البيع المباشر ده وليه ال بدئوه تحولو الي الحرية الماليه

 ومنهم ترامب وكل من تسمع عنه انه أصبح  بليونير بدء طريقه بالبيع المباشر 

لأنها الطريقة الوحيده للمفليس

       لكي يبدء مشروع بدون رأس مال او اي خبره وبلا اي خسارة 

فهو فقط رأس مال نفسه يعني كل ما بتعتمد على فكرك واتقتنع بالفكره وتسوق ليها وتكون علاقاتك كويسه هتكون بليونير بس الصبر بتاخد معاك من ٣ سنوات ال ٥ سنوات 

وهيكون المثال على شركتي dxn لاني جربت منتجاتها وبالفعل تذوقت مدى جمال ثمراتها وانا لا استطيع ان اسوق لشئ لا اقتنع به 

           بسم الله نبدء 

وعند اتباع أسلوب (التسويق التقليدي) الذي يُمَارَسُ عند كل الناس تكون المنتجات باهظة الثمن نظراً لتكاليف (التسويق التقليدي) من حيث التوزيع، والإدارة، والـبُنى التحتية والتمويل، والدعاية والإعلان؛ فلذلك قامت (DXN) بِتَـبَـنِّـي نظامٍ خاص في تسويق المنتجات يختلف عن النظام (التقليدي) وهو أسلوب (التسويق المتعدد المستويات) (MLM) أو (البيع المباشر) حيث تتيح الشركة فرصةً لـ(أعضائها) للترويج لمنتجاتها بعد أن يجربوا المنتجات بأنفسهم؛ بعد قيامهم بشراء مجموعة من المنتجات بـ(300) درهماً؛ – فيصبحون أعضاء للشركة تلقائياً مدى الحياة بشرط شراء منتج واحد على الأقل في السنة -؛ وبالتالي يمكنهم الاستفادة من المال المخصص للسبل الدعائية والوسطاء، وتمنحهم الشركة فرصة الترويج لمنتجاتها (باختيارهم، ودون إجبار) ليقوموا بإدخال أعضاء جدد للشركة عن طريقهم وعن طريق أعضائهم، ويتم من خلالها حصولهم على عمولات مقابل مشترياتهم الشخصية وكذلك المبيعات التي تتم عن طريقهم عبر نظام النقاط حيث يحصلون مقابل النقاط التي تحسب لهم على مبالغ مالية بصورة شهرية وبحسب حجم المبيعات مع التزام كل عضو بتحقيق مبيعات على رقم عضويته مباشرةً بحدود (250) درهما؛ وذلك لتحقيق الـ(100) نقطه الشهرية، مع أن المنتجات التي سيشتريها هي مستهلكاته الشهرية من (الصابون) و(الشامبو) و(الشاي) و(المعجون) الخ…


وهذا فقط إذا أراد العضو أن يستفيد من الشركة مالياً حيث أنه غير ملزم بإدخال أعضاء جدد إذا لم ينوِ الاستفاده مالياً بأن يقوم فقط بترويج المنتجات – إن أراد – دون التزامه بشراء المنتجات شهرياً. ويشترط لاستمرار العضوية أن يستمر العضو بالشراء ولو مرة واحدة سنوياً دون أي شرط في قيمة المشتريات ونوع المنتج.


أما في حالة رغبة الشخص في الاستفادة مالياً فإنه وبعد أن يقوم بإدخال عدد معين من الأعضاء أو ترويج نسبة معينه من المبيعات؛ فإنه يرتقي إلى المستوى الأول، وبعد أن يقوم الأعضاء الجدد (الذين دخلوا تحت اسمه مباشرة) بإدخال أعضاء آخرين أو ترويج نسبة معينة من المبيعات؛ فإن الأعضاء الجدد يرتقون إلى المستوى الأول، أما العضو الذي كان في المستوى الأول فإنه يرتقي إلى المستوى الثاني؛ اعتماداً على مدى كفاءة العضو الجديد، علماً بأنه لا بد من العمل كفريق حتى يصبح الإرتقاء لجميع الأعضاء في كل المستويات، وهكذا… فكلما زاد عدد الأعضاء إلى أعداد معينة فإن الأعضاء يرتقون إلى مستويات أعلى حتى المستوى الخامس كحد أقصى ونسبة أرباحهم تزداد بزيادة رصيدهم من النقاط حيث تبدأ النسبة من 6% وتتصاعد إلى 37% كحد أقصى مع حصولهم على حوافز محددة عند وصولهم إلى مستويات متقدمة تصل إلى الحصول على مدخول شهري من الشركة.

وفيما يلي شرح مفصل لطريقة الشراء والتعامل مع الشركة :

يتم شراء المنتج بثلاث طرق:

1-  بالطريقة الاعتيادية، حيث أن لكل منتجٍ سعراً ثابتاً وهو موَضَّحٌ في قائمة الأسعار.

2-  شراء المنتج عن طريق عضو مشترك بالسعر المخفَّض الذي يحصل عليه المشترك.

3-  عن طريق الاشتراك بالعضوية وعن طريقها يتم الحصول على السعر المخفض.

وتقدم الشركة عدة مجالات يستفيد منها العضو:

1-  الحصول على تخفيضٍ في أسعار المنتجات؛ عندما يصبح الشخص عضواً فإن الشركة تمنحه حق الحصول على منتجاتها بقيمة أقل من قيمة غير الأعضاء، وذلك خلال نسبة تخفيض تتراوح بين 6% إلى 25%، فمثلاً: تبيع الشركة (قهوة لينجزي) بقيمة (33) درهماً لغير الأعضاء بينما تبيعها للأعضاء بقيمة (28) درهماً.

2-  شراء المنتجات بالسعر المخفض، ثم بيعها لغير الأعضاء بسعر أعلى، والإستفادة من فرق القيمة، وكذلك تحسب له نقاطٌ تراكمية عن كل شراء، وكل منتج له نقاط محددة، وتتفاوت النقاط بتفاوت سعر المنتج، فالمنتجات الأغلى لها نقاط أكثر.

3-  الحصول على نسبة من قيمة المشتريات: حين يصبح الشخص عضواً فإن الشركة تحتسب قيمة مشترياته على شكل نقاط تتزايد حسب قيمة مشترياته الإجمالية، ومن ثم تمنحه الشركة نسبةً من قيمة مشترياته الشهرية كما في الجدول رقم (1) التالي:

القيمة التراكمية للمشتريات (PV) (نقطة) العلاوة على الـ (PV) (النقاط) الشخصية

100 نقطة  إلى  299 نقطة 6 %

300 نقطة  إلى  999 نقطة 9 %

1000 نقطة  إلى  1999 نقطة 12 %

2000 نقطة  إلى  3249 نقطة 15 %

3250 نقطة  إلى  4499 نقطة 18 %

4500 نقطة (عميل نجمة) 21 %

4500 نقطة (100+200) نقطة (عميل نجمة مؤهل) 25 %

من الجدول أعلاه تتضح النسبة التي يتحصل عليها العضو من قيمة مشترياته والتي تتزايد حسب النقاط التي يحصل عليها العضو، عند اشتراك العضو بقائمة المستفيدين يشتري (9) منتجات بقيمة (300) درهماً تساوي (100) نقطة وبهذا يحق له الحصول على نسبة قدرها (6 %) من قيمة مشترياته الشهرية مرتجعاً، وكلما زادت المشتريات زادت النقاط، فإذا وصلت النقاط إلى (300) نقطة فإنه يحق له الحصول على نسبة (9 %) من قيمة نقاط مشترياته الشهرية.

وهكذا مع مرور الزمن فإن كل زيادة في المشتريات تعني زيادة في النقاط المحتسبة للعضو؛ إلى أن يحصل العضو على (4500) نقطة؛ فيصبح بذلك (عميلَ نجم) وتصبح نسبته (21 %)، وحينها لا بُدَّ أن يحافظ على (100) نقطة شخصية شهرية للمحافظة على نسبة (21 %)؛ و(200) نقطة من الأعضاء غير النجوم ليكون المجموع (300) نقطة، أو بتحقيق الـ(300) نقطة على رقمه مباشرة؛ مما يؤهله للحصول على نسبة قدرها (25 %) من قيمة مشترياته الشهرية؛ وخلاصة ما سبق في الجدول رقم (2) التالي – بعد أن يكون عميل نجمة -:

التسمية النسبة شرط المحافظة على النسبة

عميل نجمة 21% (100) نقطة شهرية على رقمه مباشرة (نقاط شخصية)

عميل نجمة مؤهل 25% (100) نقطة على رقمه مباشرة و(200) من الأعضاء غير النجوم، أو يحقق الـ(300) نقطة على رقمه مباشرة

مثال 1: اشترى العضو خلال إحدى الشهور مجموعة من المنتجات تساوي (100) دولار وهو يملك نقاطاً تتراوح ما بين (100) نقطة إلى (299) نقطة؛ إذن يحق له استرجاع (6 %) من قيمة نقاط مشترياته.

وإذا ما كانت النقاط التي يملكها العضو تتراوح ما بين (300) نقطة إلى (999) نقطة؛ فإنه يحق له استرجاع (9 %) من قيمة نقاط مشترياته، وهكذا إلى آخره.

ثالثاً: الحصول على نسبة من قيمة مشتريات كل من أصبح عضواً عن طريقه: إن نقاط العضو تتزايد أيضاً فيما لو قام بدعوة آخرين للانضمام إلى قائمة المستفيدين، وذلك لأنه يحصل على نفس النقاط التي يحصل عليها الأعضاء الذين اشتركوا بالقائمة عن طريقه دون أن ينقص ذلك من نقاط المشتركين، كما وأنه يستفيد من قيمة مشترياتهم كذلك ولكن باحتساب الفَرْق بين النسبة التي يستفيد منها هو والنسبة التي يستفيد منها الأعضاء الذين اشتركوا بالقائمة عن طريقه.

مثال 2: إذا قام العضو بدعوة أحد معارفه للإنضمام بقائمة المستفيدين فإن العضو الجديد يحصل على (100) نقطة عند اشتراكه مما يؤهله للحصول على (6 %) من قيمة مشترياته، أما العضو الداعي فإنه يحصل على مثل نقاط المدعو ويستفيد الفرق بين النسبتين، فلو كان الداعي يملك (290) نقطة فإن نقاطه تزيد بعد انضمام العضو الجديد (290) نقاط العضو الداعي + (100) نقطة من نقاط العضو المدعو الجديد = (390) نقطة) يعني أن العضو الداعي أصبح مؤهلاً للحصول على (9 %) من قيمة مشترياته مع الفرق بين النسبتين [ (9 %) و (6 %) =  (3 %) ] أي 3% من قيمة مشتريات العضو المدعو الشهرية.

ملاحظة: حتى يستفيد العضو من قيمة مشترياته الشهرية والمشتريات الشهرية للأعضاء المشتركين عن طريقه؛ فإن الشركة تشترط أن يحقق العضو (100) نقطة شهرياً؛ بشراء أي منتج من منتجات الشركة التي يستهلكها العضو شهرياً من الشامبو والصابون والمعجون والشاي وغير ذلك، والتي تكون قيمتها حوالي (250)  درهماً – أو أقل أو أكثر بقليل -؛ إذ أن القيمة تتفاوت على حسب نوع المنتج المراد شراؤه؛ فكل منتج له نقاط تتفاوت بتفاوت القيمة؛ والمهم أن تكون النقاط (100) نقطة فما فوق، وإن قلَّت النقاط عن (100) فلا يحق للعضو الاستفادة من قيمة مشترياته ومشتريات أعضائه؛ فتحتسب له النقاط في رصيد النقاط دون الاستفادة المالية من قيمة مشترياته ومشتريات أعضائه.

الاستفادة من أسلوب التسويق المتعدد المستويات:

تضاف جميع نقاط المشتركين الجدد الذين اشتركوا تحت رقم العضو مباشرة والذين يطلق عليهم: (الجيل الأول)، وكذلك نقاط المشتركين في (الجيل الثاني) الذين هم تحت أرقام الأعضاء المشتركين في (الجيل الأول)، وكذلك نقاط المشتركين في (الجيل الثالث) الذين هم تحت أرقام الأعضاء المشتركين في (الجيل الثاني) وهكذا… حتى يصل إجمالي نقاط المشترك إلى ( 4500) نقطة فيرتقي العضو إلى مستوى (عميل نجمة)، وبذلك يحق له الحصول على:

1-              (25 %) من قيمة مشترياته الشهرية.

2-             نِسَبٍ متفاوتة من قيمة مشتريات الأعضاء الذين اشتركوا عن طريقه باختلاف مستوياتهم كما هو موضح في (المثال رقم 2) السابق.

3-             علاوة التطوير: إذا بلغت نقاط أحد أعضاء (الجيل الأول) إلى نفس عدد نقاط العضو الذي دعاه (4500) نقطة + (300) نقطة شهرياً؛ بحيث يكون مؤهلاً كما ذكرناه سابقاً في الجدول رقم (2)؛ فإن العضو الداعي يحصل على نسب متفاوتة تبدأ من:          (1 % إلى 5 %) من قيمة مشتريات الأعضاء الذين اشتركوا تحت الجيل الأول.

وعند وصول ثلاثة من أعضاءه الذين في (الجيل الأول) إلى عملاء نجمة (4500) نقطة – لكل واحد منهم -؛ يرتقي العضو الداعي، ويصبح معروفاً بـ(نجم ياقوتي)، وبذلك يحق له الحصول على:

1-                 (31 %) من قيمة مشترياته الشهرية؛ وذلك إذا كان الثلاثة مؤهلين، أما إذا تأهل واحد مثلاً؛ فستكون نسبته (27 %)، وإذا تأهل اثنان فستكون نسبته (29 %)، وإذا تأهل الثلاثة كلهم فستكون نسبته (31 %)، وإن لم يتأهل أحد من الثلاثة فستبقى نسبته        (25 %).

2-                 نِسَبٍ متفاوتة من قيمة المشتريات الشهرية للأعضاء الذين اشتركوا عن طريقه باختلاف مستوياتهم كما هو موضح في (المثال رقم 2) السابق.

3-                 علاوة التطوير بنسبة (1 % إلى 5 %).

4-                 حافز: قيمة هاتف متحرك (850) درهم؛ وذلك إذا بلغت نقاط الأعضاء الثلاثة (النجوم) (6000) نقطة لكل واحد منهم.

في هذه المرحلة إذا زاد عدد الـ(عملاء الياقوتيين) إلى خمسة أعضاء في (الجيل الأول) يحق له حافز آخر، وهو تذكرة سفر بقيمة (5800) درهم؛ لزيارة الشركة ومزارعها في ماليزيا، وإذا لم يرغب بالسفر؛ فيحق له أخذ المبلغ دون السفر.

إذا أصبح لديه في (الجيل الأول) (6) أعضاء لهم (4500 نقطة) أي (6) (عميل نجمة)؛ فسيصبح العضو الداعي معروفاً بـ(نجم ماسي)؛ وبذلك يحق له الحصول على:

1-                 (37 %) من قيمة مشترياته الشهرية؛ إذا حقق هو وأعضائه (النجوم – الستة -) شرط التأهيل وهو (300) نقطة على التفصيل السابق.

2-                 نسب متفاوتة من قيمة المشتريات الشهرية للأعضاء الذين اشتركوا عن طريقه باختلاف مستوياتهم كما هو موضح في (المثال رقم 2) السابق.

3-                 علاوة التطوير من (1% إلى 5%).

4-                 حافز شراكة الأرباح للشركة بنسبة (2 %) له ولمن هو في مستواه والتفاوت بينهم حسب الجهد وعمل مجموعة الأعضاء الذين هم تحته.

5-                 العلاوة الماسية، وتحسب بموجب معادلة معينة موضحة في نظام الشركة.

ملاحظات :

1-             يوجد لدى الشركة شهاداتٌ من مؤسسات حكومية، من أكثر من دولة؛ تُثبت  عَمَلياً مدى فائدة المنتج صحياً وغذائياً، وضماناتٌ على أن هذه المنتجات خالية من أي مواد حافظة أو كيميائية وأنها طبيعية.

2-             المنتجات نادرة الوجود (بالجودة المبيَّنة)، وإذا وُجدت فإنها تكون بسعر أغلى.

3-             كثير من الناس يُقبلون على شراء المنتجات لحاجاتهم لـها كعلاج وكوقاية، وكبديل أفضل عما يوجد في السوق؛ – بغض النظر عن نية الاستفادة المالية -.

4-             الذي بُـيـِّنَ من أنظمة الشركة ملموس، ولا يظهر – أبداً – أن هناك غش للآخرين، أو جهالة أو غرر أو بيع للمحرمات، فالمنتجات المباعة حقيقية وقيمتها أقل من مثيلاتها في المحلات الأخرى، وذلك بسبب أسلوب التسويق المباشر (المتعدد الطبقات).

5-             في نظام التسويق (المتعدد الطبقات) الـمُتَّبَع لدى الشركة، ليس هناك أعداد معينة من الأعضاء يجب اشتراكهم في أوقات محددة، وإنما على حسب جهد العضو، وقد يكون الشخص المدعو أنشط من الداعي فتكون علاوته وفائدته المالية أكثر من الداعي على حسب جهده، وهذا ملموس؛ ونرى الكثير من الأعضاء المدعوين يستلمون أكثر من الداعين.

6-             عمر الشركة حالياً أكثر من (17) عاماً في العالم، ولها في الإمارات والخليج حوالي (8) سنوات، ولم يحصل خداع أحد من قبل الشركة – فيما نعلم – أبداً، بل كل من نراه من الأعضاء يحمد الله بسبب وجوده في الشركة؛ إما لاستفادته الصحية، أو لاستفادته المالية؛ فكثير من أعضاء الشركة يحصلون على عمولاة شهرية تصل إلى الآلاف.

7-             هناك فتاوى من بعض المشايخ بجواز التعامل مع الشركة، وأن أسلوبها يعتبر كالـجُعالة في الفقه الإسلامي.

8-             يعتبر أسلوب الشركة في البيع من الأساليب التي يمكن بسببها القضاء على البطالة، فهو رعاية لـ(60) مليون شخص ممن يعانون من مشاكل الفقر والمال، فكثير من الناس لا يحصلون على الوظائف، والكثير لا تكفيهم مرتباتهم الشهرية، فأسلوب الشركة جميل لمن سيتخذه عملاً له في أوقات فراغه.

9-             يعتبر أسلوب البيع عن طريق الناس (التسويق المباشر، أو المتعدد المستويات) من الأساليب الراقية والناجحة جداً في التسويق، وبدأ يحظى بمساندات حكومية قوية في الشرق الأوسط.

10-        حجم مبيعات التسويق المباشر يصل إلى (110) مليارات دولار عالمياً.

11-        (14) مليون شخص يعملون في هذا المجال في الولايات المتحدة وحدها

تعليقات